لغة القالب

كلمات مهمة حول "النجاح"


أسوق لك أيها القارىء الكريم جملة من الكلمات المهمة التي وصلت إليها أثناء سعيي لفهم "النجاح" وتحديد مسبباته وعوامله ..
آملاً أن تكون نبراساً لك في طريقك نحو التميز وإحداث الأثر .

النجاح لا يتأتى للكسالى والقاعدين وهو لايطرق على الناس أبوابهم ، بل يلزم لتحصيله طرق الكثير من الأبواب وبذل الوسع وترك مشتهيات النفس.

النجاحات الصغيرة. . والاحتفاء بها.. ضرورة إدارية ونفسية لسالكي طرق النجاح.. الطامحين للمعالي

أحدهم أصيب بشلل كامل. فلم يعد يتحرك منه سوى جفن عينه الأيسر.. ومع ذلك ألف كتابا من 137 صفحة من خلال 200,000 رمشة. العزيمة هي مفتاح النجاح

ليس أسوأ من حديث الفاشل عن أسس النجاح.. وحديث المفلس عن أصول بناء الثروة.. ولو كان لديهم أثارة من علم لأفادوا أنفسهم ابتداء..
لاتنجح المشاريع مالم يكن هناك "بطل" يستشعر أن المشروع جزء منه، يبذل له كل مافي وسعه، يعطيه كل اهتمامه، يأكل ويشرب ويحلم معه، فأين الأبطال؟

يتحقق النجاح بالتركيز على المهام ذات الأولوية العالية قبل سواها، وليس بكثرة الانشغال!

ليس النجاح بتنفيذ خطتك فحسب،، وإنما يكون النجاح بتحصيل الأثر وتحقيق الفائدة.

الحرص على النجاح وإرادة التميز والإنجاز غير كافيين إذا لم تتخذ وجهة محددة، فأصحاب التركيز يحققون من النجاح مالا يحققه سواهم .

بين وجود الفكرة في الذهن، وتحقيقها على أرض الواقع مرحلة من العمل الدؤوب، والبذل، والتعب، ولذا فأصحاب الأفكار كثر، أما الناجحون فقلة

حين نختصر النجاح في "ملتقى" أو "ديوانية" أو "شخص" فذلك من تعظيم الصغائر، وتسطيح القضايا. رفقا بعقولنا يا قوم!

تحقيق النجاح ليس سراً... ضع هدفاً، ثم ارسم خارطة الطريق، ثم انطلق نحو الخطوة الأولى ولا تقف.

النجاح ليس أمنيات جميلة، بل هو عمل دؤوب.. وكما قيل : "لولا المشقة ساد الناس كلهم * الجوع يفقر والإقدام قتال"

أصحاب التركيز الذين صرفوا جميع طاقاتهم وجهودهم في مجال محدد يحققون من النجاحات والتميز مالا يحققه غيرهم

"التركيز" يحقق نتائج مهولة، ويجعل المرء رقماً صعباً، ويدفع للنجاح، غير أن اختيار التخصص، وإلزام النفس بعدم تجاوزه.. يحتاج إلى عزيمة وصبر

النجاح والإنجاز.. "قرار". فمتى اتخذت قرارك الحازم، وقسرت نفسك عليه، ولم يغلبك هواك بالتكاسل والتراخي.. فسوف تحقق مرادك بإذن الله.

التركيز : سبيل النجاح والتميز والمهارة والإتقان ، ووسيلة ناجحة للوصول للهدف. لكننا قليلاً مانركز!

إن (عدم التركيز) يسلب المرء الخبرة والدقة والإنجاز الحقيقي، كما أنه يوجد التضارب داخل النفس بشأن تقديم بعض الأعمال على بعض

قد يقرأ المرء كثيراً من المقالات والرسائل وصفحات الإنترنت في مجالات شتى وفنون مختلفة، وتكون النتيجة : معلومات ثقافية عامة دون عمق. ركّز تنجح

هناك الكثير مما يحتاجه الناس ليكونوا ناجحين في الدنيا والآخرة .. لكنهم لايجدون من يقدمه لهم. ألا يمكن أن ينتدب طائفة منا أنفسهم لتلك المهمة؟

ليس هناك طريق يؤدي للنجاح .. لأن النجاح في حقيقته "طريق"، والمتعة تكمن في المسير نحو الهدف.. فـ"النجاح رحلة"

الحرص على النجاح، وإرادة التميز والإنجاز، غير كافيين للوصول للنجاح، مالم تتخذ الخطوات وجهة محددة، و هدفاً واحداً، فالتركيز يصنع العجائب

إذا كانت الريح عاصفة.. فالإتحناءة المؤقتة نجاح، والصمود واقفا قد يكون مدعاة للانكسار

ليس من المنطقي أن ينظر المرء إلى السنوات المنصرمة من عمره فلا يجد لها أي تراكم متميز خاص لأدائه ونجاحاته وأعماله المختلفة.

الناجحون في الحياة، أصحاب مشاريع متميزة وناجحة، فاللحاق بركبهم يستلزم – غالباً- تبني مشروع أو اثنان من المشاريع الكبيرة.

إن من أهم عوامل النجاح تحديد المسار، وتجلية الرؤية، واستيضاح الهدف الرئيس الذي يضبط الأعمال والمشاريع والأوقات

الذين حددوا مسارهم بشكل دقيق، وبدأت أعمالهم ونشاطاتهم وقراءاتهم واهتماماتهم وعلاقاتهم في مجال واحد تراهم قد أبدعوا وتميزوا

4:48 م

عدد المواضيع