لغة القالب

سحر الترتيب : الفن الياباني في التنظيم وإزالة الفوضى | تلخيص


بداية لا أخفيكم أنني أحب التنظيم، وأتضايق حين أرى أكوام الورق أو الملفات أو الأغراض ملقاة هنا أو هناك، وحين أشاهد أحد المستودعات المنزلية يصيبني اكتئاب لما أراه من التخزين المستمر لأصناف لا حاجة للاحتفاظ بها.
وحين وقعت على عنوان هذا الكتاب أعجبني وراق لي، وقد كنت اطلعت قبله بأعوام على سفر لطيف بعنوان (عبودية الكراكيب) يتحدث عن مرض تكديس الأشياء وجمعها .
بدأت قراءة الكتاب وأحببت أن أضع خلاصته بين يديكم، خصوصاً أنه ليس من الكتب المتوافرة غالبا.


الكتاب
الحجم : القطع المتوسط
الصفحات: 214 صفحة .

المؤلف : اليابانية ماري كوندو
المؤلفة والترتيب
في البداية روت المؤلفة ولعها بالترتيب منذ الصغر، وتحدثت عن قيامها بذلك دونما تعلّم أو تجربة، ثم تحدثت عن إقبالها المستمر
على مشاهدة المجلات التي تتناول الصور الرائعة للبيوت الجميلة المنظمة، والتي كانت تبهرها وتتمنى أن يكون بيتها وفقاً لهذا المشهد الجميل.
ثم انتقلت المؤلفة بعد ذلك إلى حكاية اكتشافها لشغفها في مجال الترتيب، وكيف أنها أقبلت عليه بشكل كبير، وكيف أنها باتت تمضي الكثير من وقتها في إعانة الناس على التخلص من الفوضى، وترتيب منازلهم ومكاتبهم، وكيف أنها وجدت نفسها هناك، فعملت بتركيز شديد، وقرأت كل ماكتب عن الترتيب وكيف أن قراءاتها لم تكن مشجعة بل محبطة لأنها وجدت أن مبادئ الترتيب التي نص عليها بعض المؤلفين ومقدمي الدورات التدريبية ليست عملية في أرض الواقع، كما أن الفوضى تعود سريعاً إلى المكان، هذا إذا أفلح المرء في اكمال التنظيم أصلا.
وأشارت إلى أنها باتت تصرف 80% من اهتمامها وجهدها لهذا المجال المتخصص فأبدعت فيها وحققت قيمة مضافة، ولهذا فجدولها مملوء بالمواعيد مع الزبائن على اختلاف أنواعهم وأعمالهم، ولديها لائحة انتظار طويلة تبلغ الثلاثة أشهر، وتتلقى الاتصالات اليومية بهذا الخصوص.

عناوين الكتاب 
الفصل الأول  : لماذا لا أستطيع إبقاء منزلي مرتباً؟
الفصل الثاني : الرمي أولاً .
الفصل الثالث : كيفية الترتيب حسب الفئة.
الفصل الرابع : تخزين الأغراض لحياة ممتعة.
الفصل الخامس : سحر الترتيب يبدل حياتك جذرياً.

التفاصيل:
الفصل الأول  : لماذا لا أستطيع إبقاء منزلي مرتباً؟
تتحدث المؤلفة هنا عن مشكلة حقيقة ، وهي أننا نطمح في الترتيب، لكننا لانعلم الطريقة المثلى لذلك، ولا يمكنك الترتيب مطلقاً إذا لم تكن تعلم كيف يتم الترتيب.
ونحن في الوقت الذي يتم فيه مطالبتنا بالترتيب من قبل أمهاتنا وآبائنا ومعلمينا ومديرينا، فإننا في الحقيقة لم نتلق دروساً في كيفية تنفيذ ذلك فعلا وبشكل أمثل. وخلافاً لكثير من الأعمال البيتية الأخرى، يتم تدريس الخياطة والطبخ والعناية الشخصية، والحاسب، للصغار والكبار لكي يقوموا بتأدية لك المهام، أما الترتيب فإننا نكتفي بالصراخ أوالحديث إلى أبنائنا بأن يقومواً بالترتيب .. الذي مايلبث أن يعود المكان فيه كما كان، معموراً بالفوضى.
وتحدثت المؤلفة عن ولعها بالترتيب، وسعيها له، وكيف أنها تعارض تماماً فكرة ترتيب المنزل على دفعات بل تطالب بالترتيب الشامل والكامل، وأنه قد يلاحظ البعض أنه ما أن تمر فترة يسيرة حتى تعود الفوضى مرة أخرى، متسائلين عن السبب، مصابين بالإحباط جراء ذلك.

ولذا فهي توصي بما يلي :
1- رتب دفعة واحدة، وبشكل كامل واترك التجزأة .
فالحقيقة أن الكثيرين لا يقومون بالترتيب بقدر مايقومون بإعادة توزيع الأغراض وفق مجموعات محددة، ولذا سريعاً ماتعود الأغراض إلى مكانها وتبدأ الفوضى مرة أخرى.
وتعارض المؤلفة فكرة (رتب قليلاً كل يوم) وتدعو لترتيب ضخم وفق أسس صحيحة للاستمتاع بالتنظيم، وتذكر أنها اشترت كتاباً عنوانه (فن التخلص من الأشياء) وكيف ألهمها أن تتخلص مما لاحاجة لها به، وأنها قرأت الكتاب في طريقها للبيت عبر القطار، وحين دخلت غرفتها الصغيرة، قامت بحملة فورية لتطبيق مضامين الكتاب حيث استطاعت التخلص من 8 أكياس مملوءة بالأغراض قليلة الأهمية خلال بضع ساعات.

2- خبراء التخزين مسؤولون عن الفوضى
الكثير من الشركات التي تبيع أدوات وعلب ودواليب للتخزين تساعد الناس على إخفاء الأشياء عن الأنظار وتستوعب كميات من الأغراض قليلة الأهمية وتخفيها عن الأنظار.

3- الفرز وفق الفئة وليس الموقع
بدلاً من أن تقول : سأبدأ اليوم بترتيب غرفة النوم ، أو المطبخ، أو المستودع، يجب أن تكون البداية بفئة محددة، فمثلاً : تكون البداية بالملابس بحيث يتم جمعها من كل أنحاء البيت سواء كانت تلك الملابس في غرفة النوم أم في مستودع الملابس الشتوية أم في حقائب السفر.
ليكن الترتيب وفقاً لفئة الأشياء لا لمكان تخزينها ولذا فأنت مطالب بجمع كل الأصناف في هذه الفئة في مكان واحد أولاً ، لكي تدرك حجم ما لديك، ويتبين لك وقتها ما تحتاج ومالا تحتاج، وهذا أحد المبادئ المهمة في الترتيب والتخلص من الفوضى، وستلاحظ أنه الأسلوب الأمثل لتحديد أهمية القطعة المراد تفحصها أو المراد حفظها أو رميها.

4- الترتيب الفعال ينطوي على عملين أساسيين:
أولهما : الرمي وثانيهما : تحديد المكان الذي يجب تخزين الأغراض فيه.
ولا بد أن يأتي الرمي أولا بين الخيارين، وهذا مبدأ لا يتغير

5- اجعل الترتيب حدثا مميزا
الترتيب يجب أن ينجز مرة واحدة فقط ولجعل الأمر أكثر دقة يجب ترتيب (كل شيء) مرة واحدة ضمن فترة زمنية واحدة.
الترتيب ليس واجبا يوميا تقوم به ولكنها مهمة دورية يتم تنفيذها بشكل سنوي أو نصف سنوي، أما إعادة الأشياء لمكانها بعد الاستخدام فسلوك مهم لمنع الفوضى.

الفصل الثاني : الرمي أولاً
احرص على الرمي أولا قبل أن ترتب الأشياء في أماكنها المقترحة للتخزين، لا تفكر أين تضع الأشياء، ولا عن مدى استيعاب الأمكنة لها، فكر في الرمي فحسب، وحين تنتهي من هذه المهمة يمكن الانتقال للتفكير في المكان المخصص للحفظ

1- حدد هدفك قبل أن تبدأ :
لأن عملية الترتيب والرمي تتطلبان جهداً وعملاً ووقتاً، فكثيراً ماتضعف الهمة قبل الإتمام، ولذلك فإن تحديد الهدف من الترتيب بتنظيف المنزل، وتخليته مما لا يستخدم، وتيسير الوصول للأشياء، وتحقيق الرضا عن النفس، وتخفيف الزحام، واستشعار حال المنزل بعد عملية الترتيب .. منزلاً منظماً رائعاً، ونحوها يجب أن تكون حاضرة بقوة لتتشبع بالهدف قبل البدء.
أنت بحاجة لرسم النتيجة التي سوف يصبح عليها حال البيت بعد اكتمال العملية، صورة جميلة أخاذة.
وإن عجزت عن تصور ذلك بشكل واضح فألق نظرة على بعض مجلات الديكور لعلها أن تساعدك.
تحقق من نفسك، ما الذي يدفعها لهذا العمل، وواصل السؤال بعد كل إجابة "لماذا؟" .. وسوف تتوصل إلى نتيجة واستنتاج بسيط وهو أن كل الجدوى من رمي ألأشياء والاحتفاظ بها هي أن تكون سعيداً.

2- كيف أختار مايجب رميه؟
إن الأمر يسير، ثمة أنماط في الرمي يقوم بها الناس ، مثل الأشياء المتعطلة والمكسورة، ورمي ما مضى عليه مدة دون استخدام، ورمي مالا يمكن إصلاحه، ورمي الأشياء البالية. لكن تلك الأنماط من خلال خبرتي غير كافية للتخلص من الفوضى!
إذ النمط الصحيح في الرمي هو : أن تأخذ كل غرض على حدة، وتمسكه بيدك، وتسأل نفسك "هل يشعرني هذا الغرض بالفرح؟" أم أنك لاتجد أي مشاعر تجاهه أم يشعرك بعكس ذلك.
القاعدة هنا أن ترمي كل شيء سوى الأشياء التي تشعرك بالفرح، وهو مقياس يسير ودقيق في الوقت ذاته.
وهنا أوصي بأن تتعامل مع كل قطعة على حدة، لا تنظر للثياب، ولا تحكم عليها، بل انظر لكل ثوب، واحداً بعد الآخر وحدد مشاعرك تجاهه، واتخذ قرارك بناء على ذلك، والأمر نفسه في الأواني، وفي الكتب، وفي الأجهزة، والحقائب والأحذية، وغيرها.
يجب أن تكون مساحاتك المنزلية مشغولة بالأشياء المفرحة والمبهجة والتي تنال التقدير والحب منك، وأن تخاص المنزل من كل ما سوى ذلك.
إن جمع الأشياء من صنف واحد قبل البدء بتصنيفها سيضبط مشاعرك تجاهها، ويجعل تقييماتك أكثر منطقية، ويجعلك تدرك حجم مالديك لتقرر ما يجب الاحتفاظ به، لأن الرمي هو الأصل!.
ويصدم معظم الأشخاص لدى رؤيتهم كمية الأغراض والتي تكون في أغلب الأحيان ضعف ماتوقعوه.

3- ابدأ بشكل صحيح
يتعثر البعض عند قيامهم بالترتيب انشغالاً منهم بتصفح بعض تلك الأغراض، فألبوم الصور أو الكتاب يتم الاطلاع عليه ثم أخذ الوقت في تصفحه والهروب من عملية الترتيب، وخاصة حين تكون بداية الترتيب بتلك الفئات التي يصعب اتخاذ قرارات الرمي تجاهها.
وتذكر قبل البدء بأنه بالإضافة إلى القيمة المادية للأشياء فهناك أربعة عوامل تعطي القيمة لمقتنياتنا : الوظيفة التي تؤديها، المعلومات التي تحتويها، الارتباط العاطفي معها، وأخيراً : عنصر الندرة .
لذا أوصي بعدم البدء بأي فئة من شأنها التعرض للذكريات، وأفضل تسلسل مجرب هو : البدء بالملابس ثم الكتب ثم الأوراق والأغراض المتفرقة ثم الأشياء ذات القيمة العاطفية والتذكارات.

4- لاتدع عائلتك تراك !
إن مارثون الترتيب يولد الكثير من النفايات، وهي علامة صحية على نجاح العملية، غير أن دخول الأم أو الأب ق يحدث نكسة في عملية الترتيب لأن مقاييسهم في الاحتفاظ من عدمه تختلف عن مقاييس صاحب الأشياء، لهذا فمن الضروري أن تكون عملية الرمي بعيداً عن أنظار العائلة لكي تتم المهمة بسلام!

5- أحياناً تكون المشكلة في أماكن تخزين الأشياء المشتركة
حيث لا يمكنك التصرف فيها بالرمي، والحل هنا أن يتم إقصاء الأصناف المتوقع حاجتها للرمي، والنظر في حجم الطلب عليها، وحين تمر ثلاثة أشهر دون طلب، يتم رميها بشكل تدريجي لا يلفت الأنظار! وفي معظم الحالات لا يلاحظ أفراد العائلة أي شيء ولا يفتقدون هذه الأصناف.
لذا فالعمل بهدوء للتخلص من فائض الأغراض لديك أفضل طريقة للتعاطي مع عائلة لا ترتب، والترتيب بهدوء من تلقاء الذات يولد تبديلأ آخر مذهلا.
لذا ابدأ بمساحاتك الخاصة أولاً ثم بالمساحات المشتركة واترك المساحات الخاصة بالآخرين .

6- ما لاتحتاج إليه .. لا تحتاج إليه عائلتك
 لا تتخذ من إحالة أشيائك لبقية أفراد العائلة سبيلاً لتفريغ خزاناتك، فالأغلب أنه مادمت أنت صاحب الشيء، لم تعر بالفرح تجاهه، فإن غيرك من باب أولى.

7- الترتيب حوار مع الذات فاجعله متسماً بالسكون.
في وقت الترتيب أفترض أن يكون الوضع هادئاً لأنك تريد اختبار مشاعرك تجاه كل قطعة فالصخب والضجيج والموسيقى كلها تؤثر على هذا الهدوء
وأفضل وقت للتريب هو في الصباح الباكر، فغالباً مايمكنك الترتيب بضعف السرعة الاعتيادية.

8- مايجب فعله حين تعجز عن رمي شيء ما 
المقياس المستخدم لتقرير الاحتفاظ بشيء ما هو "ضرورة الإحساس بالفرح عند لمسه" وحين تصادف شيئا يصعب عليك رميه، فـفكر فيما يلي :
فكر ملياً في سبب امتلاكك له أساساً ( متى حصلت عليه، لماذا، ماذا كان يمثل لك حينها)
فكر ملياً في دوره الحقيقي،  وتذكر أن كل غرض يؤد دوراً محدداً ثم تنتهي مهمته، وستتفاجأ بكمية الأشياء التي انتهى دورها ولا زلت محتفظاً بها، وأفرج عنها لتخرج من سجنها الكئيب هذا ، واعلم بأنه ليس مطلوباً منك أن تستمر في لبس الملابس حتى تبلى وتكون رثة وقبيحة.

الفصل الثالث : كيفية الترتيب حسب الفئة.
سلح نفسك بالكثير من أكياس التفايات وابدا المرح المتمثل في رمي الأشياء الكثيرة التي تزعجك ولا قيمة لها، والمتعة من مشاهدة الأشياء المحبوبة لقلبك ولمسها بيدك.

الملابس
المقترح تصنيفها كما يلي : ( ملابس النصف العلوي، ملابس النصف السفلي، جوارب، ملابس داخلية، الاكسسورات، الملابس الخاصة بوقت او مكان، الأحذية، الحقائب  ...) ضع كل تصنيف على حدة على هيئة كومة، وفي مكان واحد، لا تترك شيئاً منها معلقاً أو في الخزانة أو الحقائب، ثم خذها بيدك قطعة بعد أخرى، تحسسها، تفقدها، تفقد مشاعرك تجاهها، ولا تحتفظ إلا بما تجد نفسك مشدوداً إليه بقوة.
سوف تتفاجاً غالباً بعدد وكمية الملابس الموجودة لديك والمتشابهة أحيانا
ابدأ بملابس الموسم الماضي، لأن تعلق النفس بها يكون أقل، واسأل نفسك مع كل قطهة: هل تتمنى ريتها ولبسها في الموسم  القادم ؟ مالم تكن الإجابة نعم، وبقوة، وإلا فيمم بها قسم "الرمي"
لا تحول شيئا من الملابس غير المرغوب فيها إلى ملابس منزل! فالمنزل مهم، لا تلبس فيه إلا مايجلب لك السرور والبهجة
بعد أن تنتهي من القسم الواحد، انتقل للذي يليه، عادة يحتفظ الناس بربع او ثلث ملابسهم فحسب.
ثمة طريقتان للتخزين بعد أن قررت الاحتفاظ بهذه الملابس، التعليق، والطي، والطي أفضل لأنه يوفر مساحة من جهة، والطي من شأنه أن يبين لك إن كان ثمة خلل في القطعة لأنك تتلمسها بيدك.
قبل أن تبدأ الطي والتخزين، تصور ماهي الصورة النهائية لدرج التخزين، ولا يكون تخزين للملابس مثل المحلات التجارية، فأنت لا تعرض البضاعة بل تخزنها ليسهل الوصول لها ومشاهدتها.
وفي الملاب التي تحتاج إلى تعليق لا تحشر كل الملابس مع بعضها البعض بل اجعل كل صنف منها في جزء من مكان التعليق بحيث يسهل الوصول إليها، ومقارنتها بالملابس الأخرى عند الرغبة في الاختيار، كما أن من المهم أن تكون ملابس النوع الواحد متدرجة من اليمين لليسار من ألأطول إلى الأقصر.

ولا زال للحديث صلة باختصار الفصلين الأخيرين
الفصل الرابع : تخزين الأغراض لحياة ممتعة.
الفصل الخامس : سحر الترتيب يبدل حياتك جذرياً.

7:26 ص

  1. يعطيك العافية عالتلخيص الرائع
    متحمسة لقراءة التتمة

    ردحذف
  2. شكرا لك على هذا التعليق الجميل

    الصراحة استفدت من هذا التلخيص وتأكد أننا في انتظارك لكي يتم نشره على برامج التواصل الاجتماعي

    ردحذف
  3. رائع واصل والله يوفقك

    ردحذف
  4. الحقيقة تلخيص رائع ومفيد جدا ويغنيك عن قراءة الكتاب كله
    د احمد عبدالمنعم علي

    ردحذف
  5. شكرا جزيلا على هذا التلخيص الرائع
    ارجو ايصالي لرابط تلخيصك للفصلين الأخيرين
    جزيت خيرا

    ردحذف
  6. شكرا
    جزاك الله خيرا

    ردحذف
  7. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  8. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  9. الله يعطيك العافيه على هالتلخيص الجميل واللي ريحنا شراء الكتاب جزاك الله خير

    ردحذف
  10. الله يعطيك العافيه على هالتلخيص الجميل واللي ريحنا شراء الكتاب جزاك الله خير

    ردحذف
  11. بصراحه انا قرأت الكتاب من قبل لكن تلخيصصك للكتاب شدني اكتر ومختصر مفيد☺☺

    ردحذف
  12. صراحة تلخيص في القمة بارك فيك

    ردحذف
  13. شكرا على هذا الملخص المفيد
    فعلا يلزمنا الترتيب والنظام في منازلنا لتكون حياتنا أجمل

    ردحذف
  14. يمكن التحميل من متجر غووغل مجانا
    https://play.google.com/store/apps/details?id=com.aquoa.sihrtartib

    ردحذف

عدد المواضيع